Close Menu

    في اليوم العالمي لمنع الانتحار : المؤسسة ترصد 216 حالة انتحار في مصر خلال 2024 وتطالب باستراتيجية واضحة للحد منها

    11 سبتمبر، 2025

    المفوض السامي يدعو مصر لوقف التدوير وأمن الدولة تخلي سبيل الحقوقي كريم عنارة

    1 سبتمبر، 2025

    انعقاد الجمعية العمومية للاتحاد المصري للنقابات العمالية وانتخاب مجلس الإدارة الجديد

    31 أغسطس، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    • من نحن
    • تواصل معنا
    • المؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسان
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست فيميو
    المؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسانالمؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسان
    • الرئيسية
    • اخبار
      • مؤسسات حقوق الإنسان
      • نقابات مهنية
    • انشطة وندوات
    • بيانات
    • تقارير
    • رؤى وأفكار
    • مبادرات
    • وحدة البحوث والنشر
    • برامج المؤسسة
      • مرصد الحق في التجمع السلمي
      • برنامج المدافعين عن حقوق الإنسان
      • برنامج حرية الرأي والتعبير
      • برنامج مرصد المجتمع المدني والحق في التنظيم
    المؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسانالمؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسان
    الرئيسية»نشرة معا»أحزاب ومنظمات حقوقية تدين “الملاحقة القضائيّة” بحق أحمد دومه ووفاة 5 بأقسام الشرطة خلال يومين
    نشرة معا

    أحزاب ومنظمات حقوقية تدين “الملاحقة القضائيّة” بحق أحمد دومه ووفاة 5 بأقسام الشرطة خلال يومين

    محرر الموقعبواسطة محرر الموقع18 أغسطس، 2025آخر تحديث:1 سبتمبر، 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    وفيات قي اقسام الشرطة المصرية، قسم شرطة المنشية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يتناول هذا العدد السابع من نشرة معا الاخبارية عدد من الموضوعات الحقوقية واهمها :

    • أحزاب ومنظمات حقوقية تدين “التضييق الممنهج والملاحقة القضائيّة” بحق أحمد دومة
    • وفاة 3 محتجزين بقسمي شرطة في 24 ساعة.. ووفاة رابع  في قسم الهرم
    • مصرع شاب داخل محبسه إثر اتهامه بالاعتداء على ضابط شرطة
    • وفاة الدكتور ناجي البرنس المحبوس بسجن بدر 3
    • وقفة على سلالم “الصحفيين” تنديدًا بالعدوان الإسرائيلي

    أحزاب ومنظمات حقوقية تدين “التضييق الممنهج والملاحقة القضائيّة” بحق أحمد دومة

    أدانت أحزاب وحركات ومنظمات حقوقية استمرار ما أسمته بـ “التضييق الممنهج والملاحقة القضائيّة” بحق الناشط السياسي والشاعر أحمد دومة، الذي استدعته نيابة أمن الدولة العليا للمرّة الثالثة خلال الأشهر الأخيرة، قبل أيّام، على ذمة القضية رقم 6021 لسنة 2025، بعدما وجهت له اتهامات بـ”إذاعة أخبار وبيانات وشائعات كاذبة خارج وداخل مصر، من شأنها إضعاف هيبة الدولة”.وقررت نيابة أمن الدولة العليا لاحقا إخلاء سبيل دومة بكفالة قدرها 50 ألف جنيه،

    وقتها قال دومة على فيسبوك عقب إخلاء سبيله إنه جرى التحقيق معه حول 4 بوستات سبق ونشرها عبر حساباته على السوشيال ميديا، تتعلق بسوء حالة طريق مصر إسكندرية الصحراوي ومدينة أبو المطامير، وآخر يتعلق بحصار الفلسطينيين في قطاع غزة، وبوست يتعلق باتهامات الإعلاميين المصريين لحركة حماس بمحاربة الجيش المصري في سيناء، وبوست رابع يتعلق برواية “أحمق وميت وابن حرام وغير مرئي” للكاتب الإسباني خوان خوسيه مياس.

    كما دعت الأجهزة المعنية لضرورة “إنهاء مأساة المعتقلين” بالإفراج الفوري عنهم سواء بقرارات عفو رئاسي للمحكومين، أو إخلاء سبيل كلّ من تجاوز المدّة القانونيّة للحبس الاحتياطي، والإفراج الفوري عن كلّ من أنهى مدّة محكوميّته، وتمكين كافة المعتقلين وذويهم من كافة الحقوق الدستوريّة والقانونيّة، كالزيارة والتريّض والكتب والرسائل والصحف وغيرها، لحين الإفراج عنهم.

    ووقع على البيان حركة الاشتراكيين الثوريين وأحزاب التحالف الشعبي الاشتراكي ، و الخضر ، الدستور العيش والحرية ، الكرامة ،الاشتراكي المصري ، المحافظين ، الوفاق القومي.

    كما وقعت على البيان المبادرة المصرية للحقوق الشخصية والمفوضية المصرية للحقوق والحريات ومركز النديم لضحايا التعذيب والتأهيل النفسي ومنصة اللاجئين في مصر.

    وفاة 3 محتجزين بقسمي شرطة في 24 ساعة.. ووفاة رابع في قسم الهرم

    توفى ثلاثة محتجزين داخل أقسام شرطة السبت 16 أغسطس ، اثنان منهما  في قسم المنشية بمحافظة الإسكندرية والثالث في قسم ثاني شبرا الخيمة بالقليوبية، حسبما أعلن شقيقه عبر «فيسبوك»، مستغيثًا بالرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية، وذلك بعد أيام من وفاة رابع في قسم الهرم، نفت «الداخلية» تسبب التعذيب في مقتله.

    وقد شهد قسم المنشية شهد، أمس، وفاة رمضان السيد حسن، وشهرته إسلام، ومحمد أحمد سعد، وشهرته الصاوي، وكلاهما مقيم في بحري بالإسكندرية.

    وحسب محاميه محمد رمضان، ارتفعت درجة حرارة الصاوي جدًا في ظل الزحام وارتفاع درجات الحرارة داخل الزنزانة، ومع تدهور حالته ناشد زملائه سلطات القسم لنقله للمستشفى، ما لم تستجب له سوى بعد إلحاح المساجين، لتنقله إلى مستشفى رأس التين العام قبل أن تعيده للقسم، وهو ما تكرر مرة ثانية، رغم تدهور حالته، قبل وفاته داخل الحجز.

    وفي حين أشار إلى أن حالة الصاوي كانت تستدعي احتجازه في المستشفى، أضاف رمضان: «الداخلية دايمًا إيدها بتكون مرتعشة في موضوع حجز المساجين في المستشفى علشان ده بيتطلب وجود حراسة معاه، فبيرجعوهم تاني الحجز».

    الضحية الثانية داخل القسم نفسه كان مقبوضًا عليه بدلًا من شقيقه، بزعم تورط الأخير في قضية نصب على أفراد من إحدى العائلات ذات الثقل البرلماني والسياسي في المحافظة، بحسب مصدر قريب من الأسرة، طلب عدم ذكر اسمه، قال إن الأمن حينما لم يجد الشخص المزعوم تورطه في النصب «أخدوا أخوه وعذبوه في القسم علشان يعترف عن مكانه، لغاية ما مات تحت التعذيب».

    أما في محافظة القليوبية، فاتهمت أسرة المواطن وليد أحمد طه، وزارة الداخلية بالتسبب في مقتله داخل قسم شيرا الخيمة، بحسب بوست لشقيقه على فيسبوك، أمس، قال فيه إن طه، موظف في بنك، احتُجز قبل ثمانية أيام على خلفية استدعائه الشرطة بسبب خلاف إثر «مشاكل أطفال»، مع جاره، الذي أطلق النار عليه، لتحرر الشرطة محضرًا، ضُغط عليه لاحقًا للتنازل عنه لكون شقيق جاره أمين شرطة بالقسم، ومع رفض طه التنازل حُبس أربعة أيام على ذمة التحقيق، جُددت 15 يومًا، دون أن تتمكن العائلة من زيارته، قبل أن تفاجأ بخبر وفاته داخل الحجز، رغم عدم معاناته من أي أمراض، بحسب شقيقه، الذي قال إن القسم يرفض تحرير محضر بوجود شبهة جنائية بالوفاة.

    الإعلان عن الوفيات الأخيرة تزامن مع نفي وزارة الداخلية، ، وفاة محبوس داخل قسم شرطة الهرم نتيجة التعذيب، بحسب بيان قال إنه مات إثر ضربه خلال مشاجرة مع ثلاثة محبوسين معه، في 13 أغسطس، شعر بعدها بإعياء ونُقل للمستشفى وتوفي،

    بيان «الداخلية» الذي لم يُشر إلى مسؤولية أيٍ من أفرادها عن حماية وتأمين محتجز داخل قسم شرطة، صدر بعدما تداولت صفحات على فيسبوك نبأ مقتل شخص يدعى وائل يوسف خيري بشارة، وشهرته كيرلس، نتيجة تعرضه للضرب المبرح من محتجزين آخرين كانوا تواصلوا مع عائلته من داخل القسم، لمساومتهم على مبالغ مالية مقابل تحسين ظروف احتجازه والتوقف عن الاعتداء عليه، وهي الرواية نفسها التي نقلتها الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، قائلة إن وفاة كيرلس جاءت خلال حبسه احتياطيًا على ذمة تحقيقات، بعد القبض عليه في 6 أغسطس الجاري، بزعم وجود أحكام غيابية ضده.

    وفي حين صنفت «الشبكة» التي صنفت قسم الهرم ضمن أسوأ أماكن الاحتجاز بمحافظة الجيزة، لما يشهده من ممارسات تعذيب ممنهجة، وتكدس شديد، وظروف احتجاز قاسية وغير قانونية، وسط غياب كامل لآليات الرقابة والتفتيش من قبل النيابة،

    مصرع شاب بقسم شرطة نجع حمادي داخل محبسه إثر اتهامه بالاعتداء على ضابط شرطة

    لفظ الشاب حازم فتحي أنفاسه الأخيرة داخل سجن قسم شرطة نجع حمادي بمحافظة قنا بعد خمسة أشهر من حبسه احتياطياً بقرارات أصدرتها النيابة العامة التي اتهمته بـ”الاعتداء على رئيس مباحث مركز شرطة أبو تشت، محمد الملقب”، وهو نجل اللواء المتقاعد أحمد الملقب.

    وكانت منظمات حقوقية مصرية مستقلة وثقت أكثر من 50 حالة وفاة بين السجناء العام الماضي، في السجون ومقار الاحتجاز المختلفة، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد والتعذيب. ورصدت حملة “لا تسقط بالتقادم” التابعة للمفوضية المصرية للحقوق والحريات 137 وفاة في أقسام للشرطة ومراكز إصلاح وتأهيل بين عامي 2022 و2024.

    وألقي القبض على فتحي في مارس الماضي. وقررت النيابة العامة حبسه مع عامل في أحد متاجر محافظة قنا، لمدة 15 يوماً احتياطياً قابلة للتجديد، بدعوى تعديهما على ضابط شرطة داخل المتجر إثر خلاف نشب على أسعار بعض السلع الغذائية، وشهد تبادل ضربات بالأيدي وركلات.

    وحينها أظهر مقطع فيديو، جرى تداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، إشكالاً حصل داخل متجر لبيع منتجات غذائية في قنا بعدما طلب الضابط الملقب عدداً من السلع الموجودة داخل المحل ولم يدفع ثمنها، ثم ضرب الضابط نفسه عاملاً، وتدخل المارة للفصل بينهما. أما فيديو آخر فأظهر اعتداء الضابط على شخصين، وقفزه فوق الثلاجات لمحاولة تحطيم كاميرا مراقبة أظهرت إلقاءه بضائع من رفوف بعدما امتنع صاحب المتجر عن منحه بعض السلع الغذائية من دون مقابل.

    وقالت وزارة الداخلية إن التعدي جاء رداً على اعتراض الملقب على أسعار بعض السلع خلال شرائه مواد غذائية من دون أن يكشف هويته.

    وفاة الدكتور ناجي البرنس المحبوس بسجن بدر 3

    توفى الدكتور ناجي البرنس، أستاذ جراحة الفم والوجه والفكين بكلية طب الأسنان بجامعة الإسكندرية، في سجن بدر 3، بسبب نتيجة الإهمال الطبي وسوء ظروف الاحتجاز.

    وقد توفي الدكتور ناجي (69 عاماً)، وهو شقيق الدكتور حسن البرنس، محافظ الاسكندرية السابق وأحد القيادات السياسية البارزة والمسجون احتياطياً منذ أكثر من ثلاث سنوات على ذمة قضايا أمن دولة، بعد فترة طويلة من الحبس التعسفي، من دون توجيه تهم رسمية له.

    وأشارت تقارير حقوقية إلى أنه حُرم من الرعاية الطبية الضرورية، وتدهورت حالته الصحية في شكل ملحوظ.

    ودانت منظمات حقوقية عدة، من بينها مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان، الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، ومركز الشهاب لحقوق الإنسان، بشدة ما وصفته بـ”القتل بالإهمال الطبي”، وحمّلت السلطات مسؤولية وفاته بالكامل. وطالبت المنظمات، في بيانات منفصلة بفتح تحقيق عاجل وشفاف في ملابسات الوفاة، ومحاسبة المسؤولين عن استمرار احتجازه ومنع العلاج عنه، وأكدت أن الواقعة ليست استثناءً، بل تندرج ضمن “سياق ممنهج من الإهمال الطبي والتنكيل بالمعتقلين السياسيين في مصر”.

    وتُعد وفاة ناجي جزءاً من سلسلة طويلة من الوفيات في السجون المصرية خلال السنوات الأخيرة. ووفقاً لمركز النديم ومنظمة “كوميتي فور جستس”، وٌثقت وفاة أكثر من 1200 محتجز داخل السجون وأماكن الاحتجاز منذ عام 2013، معظمهم نتيجة الإهمال الطبي وسوء ظروف الحبس، من دون محاسبة حقيقية للمسؤولين.

    وقفة على سلالم “الصحفيين” تنديدًا بالعدوان الإسرائيلي

    نظم عشرات الصحفيين والنشطاء مساء الأربعاء 13 أغسطس، وقفة احتجاجية على سلم نقابة الصحفيين بالقاهرة، تنديدًا باستمرار حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة، واستهداف الصحفيين الفلسطينيين، وتعرَّض المحتجون لمناوشات من بعض المارة، رغم التواجد الأمني المكثف في محيط التظاهرة.

    وجاءت الوقفة استجابة لدعوة أطلقتها لجنة دعم الشعب الفلسطيني بنقابة الصحفيين ، بعد ساعات من ارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة باستهدافه خيمة طاقم شبكة قنوات الجزيرة بصاروخ على باب مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة، ما أسفر عن مقتل 6 صحفيين بينهم المراسلان أنس الشريف ومحمد قريقع والمصوران إبراهيم ضاهر ومؤمن عليوة، ومساعد المصور محمد نوفل، بالإضافة للصحفي محمد الخالدي الذي يعمل مع عدة وكالات صحفية.

    وردد المشاركون في الوقفة هتافات منددة باستهداف الاحتلال للصحفيين من بينها “قتلوا الصحفي صوت وصورة.. والحكام عينها مكسورة”، و”أنس شهيد الدم.. والدم مش بعيد”، رافعين صورًا لعدد من الصحفيين الفلسطينيين الذين استهدفهم الاحتلال منذ بداية العدوان.

    وطالب المشاركون بالإفراج عن عشرات الشباب المحبوسين احتياطيًا على خلفية تضامنهم مع فلسطين، والذين ألقت قوات الأمن القبض عليهم في فعاليات احتجاجية مختلفة، مرددين هتافات “دعم غزة مش إرهاب.. خرجوا كل الشباب”، و”شمال.. يمين.. خرجوا المعتقلين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاغتيال انس الشريف ومحمد قريقع .. منظمات حقوقية تدين جرائم الاحتلال بحق الصحفيين في غزة
    التالي منظمات حقوقية تدين التعتيم المتعمد على الانتهاكات الجسيمة داخل سجن بدر 3
    محرر الموقع

    المقالات ذات الصلة

    نشرة معا

    المفوض السامي يدعو مصر لوقف التدوير وأمن الدولة تخلي سبيل الحقوقي كريم عنارة

    1 سبتمبر، 2025
    نشرة معا

    حملة اعتقالات جديدة لمؤثرين على منصة التيك توك و بيان حقوقي  يرصد محاكمة 92 محاميًا وحقوقيًا

    8 أغسطس، 2025
    نشرة معا

    تفاقم الانتهاكات في سجن بدر 3 و نقابة الصحفيين تطالب بوقف تجويع غزة وفتح المعبر

    25 يوليو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تقرير المؤسسة العربية عن حالات الاحتجاج في الفترة ” يناير ـ ابريل 2024″ 51 احتجاجا في 4 شهور

    24 مايو، 202422 زيارة

    الحكومة تظلم النقابات والطبقة الوسطى

    19 يوليو، 202518 زيارة

    استمرار احتجاجات المحامين المصريين ونقابة التمثيليين تنفي شطب هند صبري

    27 يونيو، 202517 زيارة
    Stay In Touch
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    • الرئيسية
    • من نحن
    • اخبار
    • انشطة وندوات
    • وحدة البحوث والنشر
    • تواصل معنا
    2025 © Powered By Aab Foundation for Civil Society and Human Rights Support

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    • العربية